top of page

جائزة حمدان

جائزة حمدان

 

جائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز

 

تأسست (جائزة حمدان بن راشد ال مكتوم للأداء التعليمي المتميز) في دبي عام1998 بموجب القرار الذي اصدره سمو الشيخ حمدان بن راشد ال مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة بدولة الامارات العربية المتحدة إسهاماً منه في دعم قطاع التربية والتعليم, وتكريماً للمتميزين في كفة المجالات التربوية. وفي عام 1999 قرر سمو الشيخ حمدان راعي الجائزة تعميمها على باقي إمارات الدولة ورفع سقف قيمتها وأنصبتها, ثم صدر في عام 2000 المرسوم الحكومي رقم(25) لسنة 2000 بإنشاء جائزة حمدان بن راشد ال مكتوم للأداء التعليمي المتميز, لتصبح للجائزة شخصيتها المعنوية وتتمتع بالأهلية الكاملة

  للتصرف وفق أغراضها ونظامها الأساسي.

 

:فئات الجائزة

  • فئة الطالب المتميز

  • فئة المعلم المتميز

  • فئة المعلم فائق التمييز

  • فئة الاختصاصي الاجتماعي/ النفسي المتميز

  • فئة افضل مشروع مطبق

  • فئة افضل ابتكار علمي

  • فئة افضل بحث تربوي

  • فئة الموجه المتميز

  • فئة المدرسة والادارة المدرسية المتميزة

  • فئة الاسرة المتميزة

  • فئة المنطقة التعليمية المتميزة

  • فئة الادارة المركزية المتميزة

  • الدارس الاكبر سناً

وفي عام 2003 تم تعميم الجائزة على دول مجلس التعاون الخليجي في ثلاث فئات هي: المعلم والطالب والمدرسة والإدارة المدرسية, حيث اعتبرت هذه الخطوة توجهاً صادقاً نحو توحيد النظم التعليمية وجعل الأداء التعليمي المتميز هو الهدف والمعيار في ان واحد. كما أطلق سمو راعي الجائزة عام 2006 فئة جديدة على مستوى جميع الدول

العربية هي : أفضل بحث تربوي تطبيقي على مستوى الوطن العربي.

 

:رؤيتنا

الريادة في قيادة تميز الأداء التعليمي ورعاية الموهوبين.

 

:رسالتنا

الإرتقاء بالأداء التعليمي ورعاية الموهوبين من خلال أفضل البرامج المحلية والعالمة للتنافس والتعاون الإيجابي مما ساهم في بناء مجتمع تعليمي متميز.

  • منظومة القيم

  • المشاركة المجتمعية

  • بناء التميز وتحقيق الريادة

  • الرعاية المستدامة

  • العناية بالهوية الوطنية

  • التواصل الاجتماعي

  • تكافؤ الفرص والشفافية

  • الجودة الشاملة

  • المصداقية والنزاهة

  • النهج العلمي

 

:أهداف الجــــائزة

  • الارتقاء بمستوى الأداء والإبداع والإجادة في مجال التربية والتعليم.

  • تشجيع روح المبادرة والابتكار والتميز في جميع المجالات العلمية والأدبية.

  • المساهمة في توفير بيئة وظروف تربوية وتعليمية حديثة ومتطورة ومشجعة للابتكار والريادة والتميز.

  • تكريم كافة الفئات والجهات ذات العلاقة بقطاع التربية والتعليم من المؤسسات

  • والأفراد الذين يقدمون إنجازات وإبداعات متميزة.

 

مسيرة الجائزة في رعاية الموهوبين

سعت جائزة حمدان إلى إثراء جهود الدولة في مجال رعاية الموهوبين بتوجيه من راعيها سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم بإنشاء مركز الموهوبين في سبتمبر 2001، الذي عمل خلال الفترة من 2001 وحتى 2005 على اكتشاف ورعاية الطلبة الموهوبين بالدولة من خلال وضع برامج ودورات إثرائية للارتقاء بمستوى الطلبة الموهوبين في جميع التخصصات الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والتقنية، ونشر ثقافة الموهبة بالتعاون مع الجهات التعليمية والمعنية برعاية الموهوبين محليًاً وإقليميًاً ودوليًاً.

 

تمثلت برامج الاكتشاف في إطلاق حملات اكتشاف للطلبة الموهوبين في الأعوام 2002 و2003 و 2005 وقدمت برامج رعاية مختلفة لهؤلاء الطلبة من خلال برامج متعددة كبرنامج الرعاية الأول عام 2002 و الثاني عام 2003 والثالث عام 2004 والرابع عام 2005 والبرنامج الربيعي عام 2005. واشتملت تلك البرامج على عدة أشكال من الرعاية تمثلت في: الورش التدريبية والتدريب الميداني والحلقات النقاشية والرعاية المدرسية والبرامج الفردية والزيارات والرحلات العلمية والبرامج الرياضية والترفيهية.

 

في سبتمبر عام 2006 تم إعداد الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين وهي إطار علمي ينظم جميع الممارسات الموجهة نحو فئة الموهوبين في نموذج متكامل مبني وفق أحدث النظريات والدراسات العلمية.

 

وحققت الجائزة في مسيرتها في رعاية الموهوبين منذ عام 2001 الكثير من الإنجازات والنجاحات التي

أسهمت في إثراء الميدان التربوي في مجال رعاية الموهوبين.

 

الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين

 

ما هي الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين؟

هي إطار علمي ينظم جميع الممارسات الموجهة نحو فئة الموهوبين في نموذج متكامل مبني وفق أحدث النظريات والممارسات والدراسات العلمية في مجال رعاية الموهوبين.

 

أهمية الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين

تتضح أهمية الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين من خلال اهتمامها بالإجابة على الأسئلة التالية: ما مفهوم الموهبة الذي يجب على النظام التعليمي في دولة الإمارات العربية المتحدة أن يتبناه ويوظفه؟ ما النموذج الأمثل الذي يجب استخدامه لفرز واكتشاف الموهوبين في الإمارات العربية المتحدة؟ كيف يمكننا تلبية الاحتياجات الخاصة للطلبة الموهوبين ؟ ما نوع الخدمات التي يمكن دمجها لتسهيل تعليم الموهوبين في دولة الإمارات العربية المتحدة؟

 

الهدف الرئيسي للخطة الوطنية لرعاية الموهوبين

إيجاد نظام تعليمي تربوي متكامل لرعاية المواهب بما يحقق التنمية البشرية المستدامة.

 

الأهداف الفرعية للخطة الوطنية لرعاية الموهوبين

  • استثمار قدرات الموهوبين وتلبية الأولويات الوطنية.

  • الارتقاء بمستوى الكوادر الوطنية في مجال الموهبة.

  • زيادة التواصل والمشاركة والخدمة المجتمعية في مجال رعاية الموهوبين.

 

ما يميز الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين بجائزة حمد

تنظيم الممارسات الموجهة نحو فئة الموهوبين في نموذج متكامل مبني وفق أحدث النظريات والدراسات العلمية، وقد صممت لتشمل بالرعاية جميع الطلبة الموهوبين من المواطنين في دولة الإمارات العربية المتحدة

التعاون مع بيوت خبرة متخصصة في مجال الموهبة مثل جامعة أولم التي ساهمت في وضع الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين، وجامعة الخليج العربي بمملكة البحرين لتنفيذ الدبلوم المهني لتربية الموهوبين

الاستعانة بخبراء دوليين وعرب متخصصين في مجال الموهبة لضمان تقديم البرامج المتخصصة وفق أفضل الممارسات العالمية. مثل : د.البرت زيجلر – د.هايدرون ستوجر – د.أسامة معاجيني - د. ناديا سرور – د.موسى النبهان –

د.عبدالله الجغيمان – د.سمر مقلد وغيرهم.

 

تعريف الطالب الموهوب المعتمد لدى جائزة حمدان

الطالب الموهوب هو الشخص الذي يمتلك استعدادات وإمكانات استثنائية، أو يُظهِر أداءً متميزاً وملحوظاً، يفوق أقرانه في القدرة العقلية العامة و/أو التحصيل الأكاديمي المتخصص و/أو التفكير الإبداعي. ولذلك يكون بحاجة إلى برامج متخصصة لتطوير هذه الإمكانات والوصول بها إلى الحد الأقصى ليتمكن من

خدمة نفسه ومجتمعه.

 

برامج الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين

تحتوي الخطة على سبع برامج رئيسة تشكل في منظومها خطة علمية مترابطة وهي:

  • اكتشاف الطلبة الموهوبين

  • الرعاية التعليمية

  • تطوير الكوادر الوطنية في مجال الموهبة

  • التثقيف والنشر العلمي في مجال الموهبة

  • الشراكة مع المؤسسات المعنية بالموهوبين

  • مراكز حمدان لرعاية الموهوبين

  • مدارس حمدان للموهوبين

 

ماذا قال الخبراء عن هذه الخطة

حظيت الخطة الوطنية لرعاية الموهوبين باهتمام العلماء في مجال الموهوبين في كافة أنحاء العالم بعد عرضها عليهم واستشارتهم في تفاصيها ، وفيما يلي جانب من أراء وأقوال النخب الأكاديمية عن المشروع :

الدكتور دين مو تساي ، رئيس المجلس العالمي للأطفال الموهوبين :

( إن هذه التجربة متميزة وستحظى منا كل الدعم والتقدير)

 

فرانز مونكز ، رئيس المجلس الأوروبي للموهوبين:

( الإمارات تدرك أهمية الاستثمار في الموهوبين والمبدعين لأنهم الثروة الحقيقية وستكون أول دولة في التاريخ تطبق مثل هذا النظام المتكامل )

 

العالمة الأميركية سالي ريس:

( يتناغم تخطيط برامج تربية الموهوبين مع حركة النماء والتطوير النشطة في دولة الإمارات).

 

العالمة النمساوية كورنيليا تشلر:

 

 

 

التواصل

رقم الهاتف:    +97145013333

 

رقم الفاكس:    +97145013300

 

صندوق البريد:    88088

 

   info@ha.ae:البريد الإلكتروني

bottom of page